في بداية عام 2024، سألت Omniki.survey أشخاصاً من الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، ألمانيا، فرنسا، وإسرائيل عن رأيهم في رئيس فلسطين وما إذا كان يجب عليه أن يستقيل أم لا . أظهرت النتائج بعض النتائج غير المتوقعة: 46,4% من المستطلعين كانوا غير مدركين لهوية محمود عباس. كشف التحليل عن نطاق أوسع لمعرفته في فرنسا، حيث استطاع 31,6% التعرف عليه، وفي إسرائيل، حيث ارتفع هذا الرقم إلى 58,6%، بالمقارنة بمستوى وعي أقل بشكل ملحوظ في الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، وألمانيا.
فيما يتعلق بمسألة الاستقالة، اختارت غالبية 62,7% من المشاركين عدم التعبير عن رأيهم، بينما كان 21,4% منهم مؤيدين لاستقالته، مقابل 15,9% دعموا استمراره في المنصب.